التحكم في تآكل الحديد باستخدام تقنية الحماية المهبطية

Abstract

م إجراء تحضير سطح العينات باستخدام الآلات الكهربائية، وتم توصيل الأسلاك الكهربائية بشكل جيد بالطرف العلوي لكلتا عينتي الاختبار، من أجل قياسات الجهد الكهروكيميائي. تم غمر كلتا العينات بشكل كامل في بيئة مياه البحر الطبيعية. تم إجراء الاختبار وفقًا لاختبار ASTM G31 للتآكل الغمر. تم تسجيل الإمكانات الطبيعية في وقت صفر باستخدام جهاز الجهد العالي المقاومة. تم إجراء الفحص البصري (VE)، صورة ضوئية على كل عينة اختبار، من أجل مراقبة منتجات التآكل وفيلم الودائع الجيرية على كل من عينات اختبار الفولاذ الطري المتآكل والمحمي بشكل كاثودي على التوالي. تمت مقارنة النتائج التي تم الحصول عليها ووجدت أنها مرتبطة بشكل جيد. وقد وجد أن عينة الاختبار غير المحمية بالكاثود تمت تغطيتها بالكامل بواسطة منتج التآكل، في حين وجدت عينة اختبار الصلب المحمية بالكاثود مغطاة بفيلم رواسب جليدية كثيفة ومتجانسة وخالية من أي علامة للتآكل كما هو متوقع. تم قياس كثافة تيار الحماية المطلوبة، على عينة اختبار الصلب المحمي كاثوديًا قبل وبعد تراكم الودائع الجيرية. تم قياس معدل التآكل وحسابه على كل من عينات اختبار الصلب المحمية بالكاثول وغير الكاثودي وعرضها. وفقًا للنتائج التي تم الحصول عليها من جميع طرق المراقبة المستخدمة، يمكن استنتاج أن الحماية الكاثودية الكاملة قد تحققت لعينة اختبار الصلب المحمي كاثوديًا في مياه البحر الطبيعية الخلوية، ومعدل التآكل عن طريق طريقة قسيمة فقدان الوزن التي تم العثور عليها 3 mpy انخفض إلى 0.25 ميغابايت فقط وهذا يعني أن كفاءة الحماية المحققة ٪ بعد تطبيق CP كانت 91 ٪. يمكن تقليل كثافة تيار الحماية المطلوبة للصلب الطري العاري في مياه البحر الطبيعية الثابتة إلى 82٪ من الثنايا، إذا تمت المحافظة على فيلم جيد من الرواسب الجيرية.