DSpace Repository

الْحَيَاةُ الدِّينيَّةُ فِي إِقْليِمِ تِرِيبُولِيتَانِيَا مِنْ خِلَالِ النُّقُوشِ اْلفِينِيقيَّةِ

Show simple item record

dc.contributor.author اندش, د. لطفية التُّهامي
dc.contributor.author تيكة, أ. خديجة مصطفى
dc.date.accessioned 2024-11-27T08:47:33Z
dc.date.available 2024-11-27T08:47:33Z
dc.date.issued 2022-03-01
dc.identifier.other 25185985
dc.identifier.uri http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1375
dc.description.abstract الملخص لقد كان للفينيقيين دور كبير، وظهور ثقافة ليبيا القديمة وحضارتها واندماجها وتمازجها مع عناصر السكان الذين قدموا من أنحاء عدة واختلطوا بعنصر السكان مكوِّنين عناصر جديدة مثل العنصر الليبو- فينيقي – وهؤلاء الفينيقيين أسهموا في إظهار الطابع الديني لسكان إقليم تريبوليتانيا، ومن خلال ما تركوه من نقوش مكرّسة للآلهة والمعبودات سواء كانت ليبيَّة الأصل أم فينيقيَّة منقوشةً كانت على نصب أو شواهد قبور أو تلك التي تُركت على الأضرحة وهي خير دليل على مدى اهتمامهم بالجوانب الدينيَّة وبتمجيد الآلهة. كما يُعد جانب النقوش والكتابات من الجوانب التي لا يمكن إغفالها في دراسة حضارة الإنسان القديم فهي مرآة عاكسة لتطور الإنسان وفهم مجالات حياته، ومن الثابت أنَّ النقوش والكتابات أركان أساسيَّة جُمعت بها مادة تاريخيَّة ووثقت بها وقائع وأحداث، فهي نقوش محفورة أو مكتوبة على حجر أو قطع فخاريَّة. ومن خلال هذه الدراسة سيتم عرض بعض النقوش التي كشفت بعض جوانب الحياة الدينيَّة من خلال ذكر الآلهة والمعبودات والطقوس الجنائزيَّة والأضرحة التي خُصَّصت لبعض الوجهاء والسادة في الإقليم. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة سرت - Sirte University en_US
dc.relation.ispartofseries العدد التاسع عشر;544-515
dc.subject الفينيقيين، en_US
dc.subject اللُّغة الفينيقيَّة، en_US
dc.subject النقوش، en_US
dc.subject الحياة الدينيَّة، en_US
dc.subject الآلهة en_US
dc.title الْحَيَاةُ الدِّينيَّةُ فِي إِقْليِمِ تِرِيبُولِيتَانِيَا مِنْ خِلَالِ النُّقُوشِ اْلفِينِيقيَّةِ en_US
dc.type Article en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Browse

My Account