dc.contributor.author |
د. أحمد لطف عبدالله قائد البريهي |
|
dc.date.accessioned |
2024-11-27T18:16:47Z |
|
dc.date.available |
2024-11-27T18:16:47Z |
|
dc.date.issued |
2024-01-01 |
|
dc.identifier.issn |
2789-2247 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1457 |
|
dc.description.abstract |
يهدف البحث إلى فهم الحروف المقطعة التي جاءت في فواتح بعض سور القرآن الكريم، من خلال قصد المتكلم وفهم المخاطب لهذا القصد، بما يسمى في التداولية بالقصد التواصلي؛ كون هذه الحروف أثارت جدلًا كبيرًا في بنيتها الذاتية، وفيما تدل عليه خارجها من جهة، ومن جهة أخرى في التوجيهات الإعرابية المختلفة في سياق السورة، من حيث علاقتها بالآيات بعدها، وفي إخبار المتكلم عنها، قاصدًا اختيار بنية تركيبية محددة، مما تتيحه له قواعد النحو واللغة، لإيصاله إلى المتلقي الذي بدوره يدرك هذا القصد، ويحصل بذلك الفهم والإفهام.
وقد خرج البحث بمجموعة من النتائج، منها:
-ينجح القصد التواصلي في معرفة طرفي الخطاب المسبقة، لاسمية الحروف في فواتح السور، وللكيفية التي كتبت بها، ودلالات التسمية، والتوجيهات الإعرابية بالحرف الهجائي، ونطقها بأسمائها موقوفًا على أواخرها. وتقدر عليها العلامات الإعرابية في سياق الآيات، أَمَّا خارج هذا السياق، فيكون بإدراك ما يقبل الإعراب منها، وما لا يقبله.
يعكس تعدد الوظائف النحوية، وتغير المعنى لأسماء هذه الحروف في سياقات مختلفة، وبحسب قصد المتكلم من الوجه النحوي حيوية النحو، وَأَنَّهُ كلام إبلاغي فاعل، وليس قوالب جامدة، يتحدد معناه بملابسات كثيرة، من أهمها: مستعملو اللغة، ومقاصدهم، وثقافتهم، والقصد، تحديدا، يمنع التأويلات البعيدة التي قد يفترضها المخاطب بغياب قصد المتكلم. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة سرت - Sirte University |
en_US |
dc.relation.ispartofseries |
المجلد الرابع عشر- العدد الأول- يونيو2024;184-174 |
|
dc.subject |
القصد |
en_US |
dc.subject |
القصدية |
en_US |
dc.subject |
لقصد التواصلي |
en_US |
dc.subject |
الحروف المقطعة |
en_US |
dc.subject |
فواتح السور |
en_US |
dc.title |
القصد التواصلي في أسماء الحروف المقطعة في فواتح بعض سور القرآن الكريم |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |