dc.contributor.author | نعيمة محمد ميلاد | |
dc.date.accessioned | 2024-11-30T20:01:43Z | |
dc.date.available | 2024-11-30T20:01:43Z | |
dc.date.issued | 2022-02-23 | |
dc.identifier.uri | http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1753 | |
dc.description.abstract | الحمد لله الذي تكفل بحفظ كتابه، وعلمنا لغة القرآن لتدبر معانيه ووجوه إعرابه ، وبين لنا محكم آيه وفصل خطابه ، الحمد لله حمد الشاكرين الذاكرين حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، وصلى الله وسلم على النبي الأكرم القائل: (من سلك طريقا يلتمس بِهِ عِلقا سهل الله له به طريقا إلى الجَنَّةِ ) ، وعلى آله وصحبه أجمعين. وبالك فإنَّ اللغة العربية لغة محكمة القواعد، متينة البناء ، فصيحة المفردات ، نطقها العرب الخلص الفصحاء، السليمة ،فطرتهم، والمصونة لغتهم عن تلوث عامية الأمصار، إلى أن حدث اختلاط بين العرب والأعاجم وذلك عندما بعث الله نبينا محمدا - صلى الله عليه وسلم - بالإسلام للناس، حينها دخلوا فيه أفواجا، فضحت تلك السليقة ، وكانت الحاجة ملحة إلى ظهور تلك القواعد للحفاظ على اللغة العربية . فظهر علماء سخرهم الله لخدمة هذه اللغة، فوضعوا أصول النحو العربي وقواعده وتهيأت له سبل النمو حتى اكتمل بناؤه، فجاء الخليل بن أحمد الفراهيدي وعيسى بن عمر الثقفي، ويونس بن حبيب، وسيبويه والكسائي والمبرد، والأخفش، والفراء، وقطرب، وتوالت الأيام فجاء من بعدهم أبو علي الفارسي، وابن جلي، ثم جاء عصر ابن مالك، وابن هشام، وأبو حيان، والسيوطي وغيرهم مما يطول ذكرهم هؤلاء العلماء الذين خدموا اللغة ليل نهار لا يستطيع إنكار جهودهم أحد. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة سرت - Sirte University | en_US |
dc.subject | منهج العطار،حاشيته على شرح موصل الطلاب ، قواعد الإعراب للأزهري | en_US |
dc.title | منهج العطار ( ت 1205هـ) في حاشيته على شرح موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب للأزهري (ت 905هـ) الباب الأول والثاني) | en_US |
dc.title.alternative | دراسة نحوية وصفية | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |