Abstract:
تأتي الديمقراطية بمفهومها الذي يتفق حوله المختلفون حكم الشعب في مقدمة اهتمام الجميع أفرادا ومؤسسات، كل يعدد مناقبها ويدّ عي وصلا بها ويصورها بارقة خلاص من الدكتاتورية ولع الصعوبات تظهر عندما نصطدم بتساؤلات أساسية أنتجتها المدارس الفكرية والاجتماعية بمختلف مناهجها، ماذا يعني أن الشعب هوي الذي سيحكم، وكيف يمكن ترجمة هذه العبارة لحقيقة واقعة .
ويطرح البحث سيادة الشعب وكيف تكمن في قدرته على تقرير مصيره وكفالة ذلك تشريعيا ودستوريا؟