dc.contributor.author | فاطمة عبد القادر مخلوف | |
dc.date.accessioned | 2024-11-26T19:32:49Z | |
dc.date.available | 2024-11-26T19:32:49Z | |
dc.date.issued | 2008-12-01 | |
dc.identifier.uri | http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1320 | |
dc.description.abstract | الأنعام ، هو الاسم الوحيد لهذه السورة، كما ثبت عن الصحابة ، وجاء في المصاحف وكتب التفسير، وسميت بذلك من باب تسمية الكل بالجزء لتكرر هذا اللفظ بها عدة مرات (1) ، من قوله تعالى: (وَجَعَلُوا لله مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْث )(2). إلى قوله تعالى : ( إِذْ وَصَاكُمُ اللهُ بِهذا (3) ، وعدد آياتها عند الكوفيين مائة وخمس وستون آية (4) ، نزلت بعد الحجر (6) ، وقبل الصافات (6) (8), وهي " مكية بالاتفاق فعن ابن عباس (7): أنها نزلت بمكة ليلا جملة واحدة وروي أن السورة مكية إلا بعض الآيات من ذلك: الأيتان : قوله تعالى : ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ ) (9) ، وقوله ( وَهُوَ الَّذِي أَنشَأ جَنَّات معروشات وغَيْرَ مَعْرُوشات ) (10) او ست آيات وهي قوله تعالى : ( ما فَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْره ((11) إلى آخر ثلاث آيات بعدها ، وقوله تعالى : ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ) (12) إِلَى آخر ثلاث آيات بعدها أو الآية ( وَلَوْ أَنَّنَا نَزَلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ ) (13) أو الآية ( قُل لا أجدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا ) (14) | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة سرت - Sirte University | en_US |
dc.subject | تخريج القراءات | en_US |
dc.subject | سورة الأنعام | en_US |
dc.subject | التوجيهها النحوي | en_US |
dc.title | تخريج القراءات وتوجيهها نحوياً في سورة الأنعام | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |