DSpace Repository

شُوبِنْهَاوَرْ مِنْ اَلتَّشَاؤُمِ إِلَى اَلتَّصَوُّفِ اَلْحَيَاةُ.. بَيْنَ اَلْإِرَادَةِ اَلشِّرِّيرَةِ وَفَنِّ اَلْعَيْشِ اَلْحَكِيمِ

Show simple item record

dc.contributor.author عَبْدَ اَللَّهْ عَلِي عِمْرَانْ
dc.date.accessioned 2024-11-27T18:57:12Z
dc.date.available 2024-11-27T18:57:12Z
dc.date.issued 2024-01-01
dc.identifier.issn 2789-2247
dc.identifier.uri http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1470
dc.description.abstract يَهدِفُ البحثُ إلى بيانِ أهمّيّةِ فلسفةِ شوْبنهاوِر التّشاؤُميّةِ بِالنِّسبةِ لِبقيّةِ الفلاسِفةِ الّذين تأثّروا بِها، وَمُحاوَلةِ معرِفةِ مصادِرِ أفكارِه، سواءً كانت حياته الخاصّة أوْ عصره عُمومًا، وَذلك من خلال عرض التّسلسُلِ المنطِقيِّ لِنظريّتِهِ في التّشاؤُمِ، والّتي انطلق فيها مِن المِثاليّةِ، بِجعلِ الواقِعِ مُجرّد انعِكاسٍ لِلفِكرِ، وَأنّ كُلًّا مِن الفِكرِ والواقِعِ، يَخضِعانِ لِإرادةٍ مُطلقةٍ شِرّيرةٍ، وَهوَ ما يَجعلُ العالم مكانًا لِلبُؤسِ، والحياةِ رِحلةٌ لِلحُزنِ والألمِ، وَأنّهُ لا سبيل لِلخلاصِ مِن هذِهِ المُعاناةِ، أوْ على الأقلِّ تخفيفُها، إلّا مِن خِلالِ حالةٍ مِن الزُّهدِ والتّصوُّفِ، وَهيَ الفِكرةُ الّتي وَصل إليْها مِن خِلالِ المزجِ بيْن تعاليمِ دياناتِ الشّرقِ القديمِ -خاصّةً البوذيّةُ- وَالدّيانةِ المسيحيّةِ. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة سرت - Sirte University en_US
dc.relation.ispartofseries المجلد الرابع عشر- العدد الأول- يونيو2024;95-44
dc.subject اَلتَّشَاؤُمِيَّةُ en_US
dc.subject اَلْعَبَثِيَّةَ en_US
dc.subject إِرَادَةٌ عَمْيَاء en_US
dc.subject تَصَوُّفٌ en_US
dc.title شُوبِنْهَاوَرْ مِنْ اَلتَّشَاؤُمِ إِلَى اَلتَّصَوُّفِ اَلْحَيَاةُ.. بَيْنَ اَلْإِرَادَةِ اَلشِّرِّيرَةِ وَفَنِّ اَلْعَيْشِ اَلْحَكِيمِ en_US
dc.type Article en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Browse

My Account