dc.contributor.author |
مفتاح عمر منصور |
|
dc.date.accessioned |
2024-11-27T20:38:54Z |
|
dc.date.available |
2024-11-27T20:38:54Z |
|
dc.date.issued |
2005-10-23 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1511 |
|
dc.description.abstract |
تناولت العديد من الدراسات والبحوث العلمية موضوع التراع الإماراتي الإيراني حول الجزر الثلاث " طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى " ، ومعظمها ركزت يشكل أساسي على أبعاده التاريخية والقانونية ، ومرجع ذلك معالجة النزاع في إطار إثبات حقوق الملكية وبالتالي تحقيق مبدأ السيادة ، والقليل من . هذه الدراسات ارتبطت بأبعاد الظاهرة الاستعمارية التي أفرزت المشكلات الحدودية ، ولعبت دوراً بارزاً في بلورتها بما يحقق مصالحها ، ويحقق نوعاً من التوازنات الإقليمية .
والراع الإماراتي الإيراني يعد واحداً من التزاعات التي ساهمت في بلورتها إلى حد بعيد عمليات المنافسة الإقليمية والعالمية ، التي شهدتها المنطقة منذ نهايات القرن الخامس عشر ، وبروز أهمية المنطقة في طرق المواصلات البحرية ، وكذلك ازدياد أهميتها في ميزان السياسة الدولية بظهور النفط .
ونتيجة حالات الصراع تلك كانت عمليات المد والجزر فليسط النفوذ بين القوى الغربية على الساحل الشرقي للخليج ، حيث مثلت الجزر الواقعة على ساحله المشرقي محور التنافس مع إيران والقوى الأوروبية ، لأن تلك الجزر كانت تشكل في الصراع الدولي موقعاً استراتيجياً تلتقي حوله مصالح القوى العالمية .
مع بداية القرن التاسع عشر قامت بريطانيا بتوطيد أركانها في منطقة الخليج وبدأت ترسي قواعد جديدة لتفاعلات القوى الإقليمية بالمنطقة ، إذ أخضعت إمارات الخليج المتصالح بربطها باتفاقيات ثنائية مع بريطانيا، فيما أخضعت إيران لسياسة موازنة المصالح البريطانية ، إذ مثلت إيران محور تنافس مع روسيا كقوى عالمية إلى جانب بريطانيا آنذاك، فقد سمت بريطانيا لحماية مصالحها وأمن سلامة |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة سرت - Sirte University |
en_US |
dc.subject |
المواقف الإقليمية ،العالمية تجاه تطورات ، التراع الإماراتي الإيراني ، حول جزر طنب الكبرى |
en_US |
dc.title |
المواقف الإقليمية والعالمية تجاه تطورات التراع الإماراتي الإيراني حول جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى خلال عامي 1971 و 1992 |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |