DSpace Repository

دراسة لحصر أصناف النخيل وأمراضها الفطرية بمنطقة تاورغاء

Show simple item record

dc.contributor.author عبدالرحمن صالح مفتاح الشريع
dc.date.accessioned 2024-12-01T20:24:06Z
dc.date.available 2024-12-01T20:24:06Z
dc.date.issued 2006-10-23
dc.identifier.uri http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/1931
dc.description.abstract عرف الإنسان نخيل البلح مند أكثر من خمسة آلاف سنة كان خلالها الرفيق الأول والسند الأساسي في حياة شعوب وحضارات فمنه الغذاء والدواء والبيوت و مستلزمات الحياة، وقد إستخدمت التمور كمادة غذائية أساسية من قبل العديد من الأقوام التي عاشت في الوطن العربي وعلى امتداد آلاف السنين، وقد أفردت شريعة حمورابي في بابل القديمة على أرض مابين النهرين موادا شددت على حماية أشجار النخيل و معاقبة من يقطعها. وحفلت الآثار التي تركتها الحضارات القديمة الأخرى بالعديد من المخطوطات والأدلة على أهمية النخيل الفائقة في حياة الشعوب وإزدهار تلك الحضارات. و كرم الله سبحانه وتعالى شجرة النخيل وثمارها بذكرها في القرآن الكريم في أكثر من سورة ولقد ذكر النخيل في 21 آية موزعة على 17 سورة منها قوله تعالى في سورة النحل الآيه 67 ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخدون منه سكراً ورزقاً حسناً إن في ذلك لآية لقوم يعقلون" وجاء ذكر نخيل التمر في الحديث الشريف في كثير من المواضع ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول صلى الله عليه وسلم فعن سلمة بنت قيس أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال أطعموا نساؤكم في نفاسين التمر فإن من كان طعامها التمر خرج ولدها حليما فإنه كان طعام مريم حين ولدت ولو علم الله طعاما خيرا منه لأطعمها إياه). وعن سعد رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول (من تصبح بسبع تمراتعجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) رواه الثلاثة و النسائي. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة سرت - Sirte University en_US
dc.subject دراسة لحصر ، أصناف النخيل ، أمراضها ، الفطرية ، بمنطقة ، تاورغاء en_US
dc.title دراسة لحصر أصناف النخيل وأمراضها الفطرية بمنطقة تاورغاء en_US
dc.type Thesis en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Browse

My Account