dc.contributor.author |
البسط, أ. أم الهناء محمد . |
|
dc.date.accessioned |
2024-11-25T11:28:25Z |
|
dc.date.available |
2024-11-25T11:28:25Z |
|
dc.date.issued |
2020-03-02 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace-su.server.ly:8080/xmlui/handle/123456789/958 |
|
dc.description.abstract |
المحروسة أو عروس البحر، كما عرفها المؤرخون هي مدينة طرابلس الغرب، ومنهم ياقوت الحموي ضمن كتابه معجم البلدان، والطاهر الزاوي في كتابه جهاد الأبطال في طرابلس الغرب، ومن المستشرقين أتوري روسي صاحب كتاب تاريخ طرابلس وطرابلس الغرب1922م، وترجم إلى تاريخ ليبيا منذ الفتح العربي حتى سنة 1911م، ومر بها الرحالة، فكانت وجهتهم أما كطريق عبور للحج، أو وجهة لهم لذاتها للتعرف عليها وكشف أسرارها، حيث امتازت هذه المدينة بالنسيج الاجتماعي المترابط، وبالثقافات المتعددة، و زارها الكثير من العلماء والرحالة، وكتبوا عنها وتفننوا في وصفها، والحديث عنها، ورسم الصور لها، فكأنما سحرتهم وفتنتهم بجمال أسوارها ومساجدها وقبورها وزواياها، توالت عليها الدول والأُسر الحاكمة، وكل من دخلها وحكمها أضاف لها فن من فنون العمارة، وأثناء الفتح الإسلامي كانت ممراً لفتح بلاد المغرب الإسلامي، كما كانت مقصداً للقناصل والسفارات، حيث كان جل همهم جمع المعلومات عنها، فشغلوا أنفسهم بجمع المخطوطات التي كُتبت عنها ونقلها لبلادهم. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة سرت - Sirte University |
en_US |
dc.relation.ispartofseries |
العدد الخامس عشر, مارس 2020;76-58 |
|
dc.subject |
الرحالة، |
en_US |
dc.subject |
الأسوار، |
en_US |
dc.subject |
المساجد، |
en_US |
dc.subject |
المقابر |
en_US |
dc.subject |
، العلماء |
en_US |
dc.title |
طرابلس الغرب خلال القرن الثامن الهجري بمداد الرحالة التونسي التجاني |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |